ملك الغابة (الاسد):.
الأسد يُصنف الأسد ضمن الثديات، وهو من فصيلة السنوريات، أما بالنسبة لحجمه فهو الثاني في العالم من فصيلته، وتعيش معظم الأسود البرية اليوم بشكلٍ أساسي في أفريقيا وبالتحديد في جنوب الصحراء الكبرى، وكانت تعيش في مناطق مختلفة قديماً، فمنها ما كان يوجد في شمال أفريقيا والبعض في الشرق الأوسط، والبعض الآخر في آسيا الغربية، ولكنها انقرضت لتبقى في مكانها اليوم. وكانت تعتبر من أكثر المخلوقات انتشاراً على سطح الأرض بعد الإنسان، ويمكننا تمييز ذكر الأسد عن الأنثى بسهولة مطلقة؛ بمجرد النظر إليه، فهو يمتلك شعراً حول عنقه، بينما الأنثى وهي اللبؤة لا تمتلك هذا الشعر.
الوصف الخارجي للأسد يعتبر الأسد من أطول السنوريات عند منطقة الكتفين، وثقيل جداً، ويمتلك فكاً قوياً، وأنيابه طويلة؛ حيث يصل طول الناب إلى 8 سم، ويتميز قوامه بالصلابة والقوة، أما بالنسبة للونه فهو بين الأصفر اللامع والأصفر، أو الأصفر المحمر أو البني القاتم، ولون خصلة الشعر التي تكون على آخر ذيله أسود، وتكون الأشبال مرقطة برقطٍ وردية بنية على كل جسدها، وتختفي هذه العلامات عند الوصول إلى مرحلة البلوغ، ويبقى بعضها ظاهراً على القوام السفلي من الجسد، ويشترك كل من الأسد واللبؤة بوجود خصلة من الشعر على نهاية ذيل كل منهما.
اللبدة أو الشعر الموجود حول العنق تتميز لبدة الأسد في نوعها عن سائر الحيوانات، فيبدو الأسد بوجودها أكبر حجماً، مما يبعث الخوف في نفس من يقف أمامه، وتساعده في مواجهته للأسود الأخرى، حيث تتفرّد هذه اللبدة بمميزاتها بناءً على عدة عوامل: العوامل الوراثية، والنضوج الجنسي، والمناخ، ونسبة إنتاج الهرمون الذكري، وهي تدل على صحة الأسد، فكلما كلما كان لونها أدكن كان الأسد بصحة جيدة أكثر، كما أن لها دوراً كبيراً في حماية الأسد من الضربات والكدمات التي قد يتعرض لها عند خوض صراع مع أسدٍ آخر، فكلما كانت كثيفة أوْحَتْ ذلك على فوزه، بينما تُنبئ بخسارته إن كانت خفيفة.
التنظيم الاجتماعي للأسود الأسود حيوانات مفترسة، وتتبع نظامين اجتماعيين مختلفين، فبعضها مقيم ويعيش ضمن مجموعة من الأفراد وتسمى زمرة، وتتألف المجموعة من خمس أو ست لبؤات؛ كلُّ واحدةٍ منها معها أشبالها، كما يوجد ذكر أو ذكران يسميان بالتحالف الذكوري، ويغادر الأشبال الذكور المجموعة عندما يصلون إلى مرحلة البلوغ، ويُعتبر البعض الآخر من الأسود مرتحلة، فلا تستقر في مكان معين، بل تتنقل من مكانٍ إلى آخر، وقد تعيش بشكلٍ منفرد أو مع جماعات، وقد تتحول الأسود من مقيمة إلى مرتحلة أو العكس، فهي لا تبقى في نمط حياتي معين.
الأسد يُصنف الأسد ضمن الثديات، وهو من فصيلة السنوريات، أما بالنسبة لحجمه فهو الثاني في العالم من فصيلته، وتعيش معظم الأسود البرية اليوم بشكلٍ أساسي في أفريقيا وبالتحديد في جنوب الصحراء الكبرى، وكانت تعيش في مناطق مختلفة قديماً، فمنها ما كان يوجد في شمال أفريقيا والبعض في الشرق الأوسط، والبعض الآخر في آسيا الغربية، ولكنها انقرضت لتبقى في مكانها اليوم. وكانت تعتبر من أكثر المخلوقات انتشاراً على سطح الأرض بعد الإنسان، ويمكننا تمييز ذكر الأسد عن الأنثى بسهولة مطلقة؛ بمجرد النظر إليه، فهو يمتلك شعراً حول عنقه، بينما الأنثى وهي اللبؤة لا تمتلك هذا الشعر.
الوصف الخارجي للأسد يعتبر الأسد من أطول السنوريات عند منطقة الكتفين، وثقيل جداً، ويمتلك فكاً قوياً، وأنيابه طويلة؛ حيث يصل طول الناب إلى 8 سم، ويتميز قوامه بالصلابة والقوة، أما بالنسبة للونه فهو بين الأصفر اللامع والأصفر، أو الأصفر المحمر أو البني القاتم، ولون خصلة الشعر التي تكون على آخر ذيله أسود، وتكون الأشبال مرقطة برقطٍ وردية بنية على كل جسدها، وتختفي هذه العلامات عند الوصول إلى مرحلة البلوغ، ويبقى بعضها ظاهراً على القوام السفلي من الجسد، ويشترك كل من الأسد واللبؤة بوجود خصلة من الشعر على نهاية ذيل كل منهما.
اللبدة أو الشعر الموجود حول العنق تتميز لبدة الأسد في نوعها عن سائر الحيوانات، فيبدو الأسد بوجودها أكبر حجماً، مما يبعث الخوف في نفس من يقف أمامه، وتساعده في مواجهته للأسود الأخرى، حيث تتفرّد هذه اللبدة بمميزاتها بناءً على عدة عوامل: العوامل الوراثية، والنضوج الجنسي، والمناخ، ونسبة إنتاج الهرمون الذكري، وهي تدل على صحة الأسد، فكلما كلما كان لونها أدكن كان الأسد بصحة جيدة أكثر، كما أن لها دوراً كبيراً في حماية الأسد من الضربات والكدمات التي قد يتعرض لها عند خوض صراع مع أسدٍ آخر، فكلما كانت كثيفة أوْحَتْ ذلك على فوزه، بينما تُنبئ بخسارته إن كانت خفيفة.
التنظيم الاجتماعي للأسود الأسود حيوانات مفترسة، وتتبع نظامين اجتماعيين مختلفين، فبعضها مقيم ويعيش ضمن مجموعة من الأفراد وتسمى زمرة، وتتألف المجموعة من خمس أو ست لبؤات؛ كلُّ واحدةٍ منها معها أشبالها، كما يوجد ذكر أو ذكران يسميان بالتحالف الذكوري، ويغادر الأشبال الذكور المجموعة عندما يصلون إلى مرحلة البلوغ، ويُعتبر البعض الآخر من الأسود مرتحلة، فلا تستقر في مكان معين، بل تتنقل من مكانٍ إلى آخر، وقد تعيش بشكلٍ منفرد أو مع جماعات، وقد تتحول الأسود من مقيمة إلى مرتحلة أو العكس، فهي لا تبقى في نمط حياتي معين.
تعليقات
إرسال تعليق